معلوماتى...اّفاق المعرفة بين يديك

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى معلوماتى اول منتدى مصرى متخصص فى مجال المكتبات والوثائق وتكنولوجيا المعلومات... ندوات واعمال المؤتمرات ومناقشات ومباحثات علميه واحدث الاخبار فى المجال والمجالات ذات الصله .... اشتراككم معنا يشرفنا وزيراتكم لنا تسعدنا


3 مشترك

    المهاتما غاندى

    lovely
    lovely
    فاهم كل حاجة
    فاهم كل حاجة


    انثى
    عدد الرسائل : 66
    العمر : 36
    العمل \ المنصب : : طالبة
    الموقع الشخصى\المدونه : : متقلب
    احترام العضو للقوانين :
    المهاتما غاندى Left_bar_bleue0 / 1000 / 100المهاتما غاندى Right_bar_bleue

    البلد : المهاتما غاندى Female31
    نقاط : 0
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 30/11/2007

    المهاتما غاندى Empty المهاتما غاندى

    مُساهمة من طرف lovely الجمعة 28 مارس 2008, 6:56 pm

    بسم الله
    غغ


    هناك شخصيات غيرت مجرى التاريخ وصنعت احداث احدثت بها فارق لا زالت تذكر حتى الان و نتعلم منها فمنهم من دفع حياتعه ثمنا كى يحياغيرهم ومنهم من دفع حياته ثمنا لافكاره ولم يرى ثمار نضاله وكفاحه
    شخصية اليوم هى المهاتما غاندى ابو الهند الحديثة
    مهندس كرمشاند غاندي الملقب بالمهاتما (أي صاحب النفس العظيمة أو القديس )
    ولد المهاتما غاندي في
    الثاني من أكتوبر في 1869 في قرية راجكوب ببور بندر بمقاطعة غوجارات الهندية ينتمي إلى أسرة هندوسية اشتهرت بالصدق والشرف والشجاعة و لها باع طويل في العمل السياسي، حيث شغل جده ومن بعده والده منصب رئيس وزراء إمارة بور بندر، كما كان للعائلة مشاريعها التجارية المشهورة
    قاد مئات الملايين على طريق الحرية بقوته الروحية التي أدهشت العالم.
    وقد تزوج في سن السادسة عشر حسب تقاليد الهندوس ورزق من زواجه هذا بأربعة أولاد.
    سافر إلى انكلترة لدراسة الحقوق و تأثر غاندي بعدد من المؤلفات التى كان لها دور كبير في بلورة فلسفته ومواقفه السياسية منها "نشيد الطوباوي" وهي عبارة عن ملحمة شعرية هندوسية كتبت في القرن الثالث قبل الميلاد واعتبرها غاندي بمثابة قاموسه الروحي ومرجعا أساسيا يستلهم منه أفكاره الدراسية وقرا أسفار (ألغيتا) أي الصوفية الهندوسية المترفعة عن الدنايا والداعية إلى الزهد والتقشف وقال فيه (ها الكتاب يهدي إلى الحق) ودرس التوراة وسير المصلحين العالميين إضافة إلى "موعظة الجبل" في الإنجيل، وكتاب "حتى الرجل الأخير" للفيلسوف الإنجليزي جون راسكين الذي مجد فيه الروح الجماعية والعمل بكافة أشكاله، وكتاب الأديب الروسي تولستوي "الخلاص في أنفسكم" الذي زاده قناعة بمحاربة المبشرين المسيحيين، و كتاب الشاعر الأميركي هنري ديفد تورو " العصيان المدني"
    وبعد إنهاء دراسته نال شهادة الحقوق و أصبح في وسعه ممارسة المحاماة فعاد إلى الهند وهو غارق في تأملاته يفكر في إصلاح شعبه وقيادته من الفقر والمرض والجهل إلى الثراء والعافية والعلم والحرية.
    عاد إلى بومباي حيث زوجته وولده إلا أنه واجه مصاعب كثيرة، بدأت بوفاة والدته وانكب على دراسة القوانين الهندية ولكنه لم يوفق إلى كسب عمل ما يسد به رمقه فاكتشف أن المحاماة ليست طريقاً مضمونةً للنجاح فعاد إلى بلدته (راجكوت) فعمل فيها كاتباً للعرائض ، قدَّمته له مؤسسة هندية في ناتال بجنوب إفريقيا عرض للتعلقد لمدة عام . وبدأت مع سفره إلى جنوب إفريقيا مرحلة كفاحه السلمي في مواجهة تحديات التفرقة العنصرية
    كان غاندي في الرابعة والعشرين من عمره عندما هبط في جنوب إفريقيا حيث كان جحيم الشقاء هناك لا يقاس بجحيم الهند حيث كان الألوف من العمال الهنود يعانون من الظلم والاضطهاد ويخضعون لقانون التمييز العنصري التي لم ينجو منها غاندي وحيث لم يجد فندقاً يقبله في الهند لأنه ملون كما أمره المفتش في القطار بمغادرة حافلة الدرجة الأولى على الرغم من دفعه ثمن البطاقة كاملاً كما تعرض لموقف مشابه عندما طلب منه القاضي الإنكليزي أثناء المحاكمة نزع عمامته واصفاً إياه بالآسيوي والتي كانت في نظر الأوروبيين والإنكليز تعني (المحتقر) وكيفما توجه كان يقابل بالازدراء فقرر أن يطلق الصبر وأن يبادر إلى النضال دفاعا عن حقوق الفرد وكرامة الإنسان.
    أسس غاندي ما عرف في عالم السياسية بـ"
    المقاومة السلمية" أو فلسفة اللاعنف (الساتياراها)
    وكان تعاقده مع المؤسسة الهندية لمدة عام قابلة للتمديد إن رغب. وقد رغب في مغادرة جنوب إفريقيا، ولكنّه تراجع عندما أعلنت حكومة جنوب إفريقيا نيتها إصدار تشريع يحظر حق الاقتراع العام على الهنود. وكان هؤلاء من الضعف والعجز بحيث لا يستطيعون الدفاع عن حقوقهم، كما افتقروا إلى القيادة القوية. وكان ذلك الأمر إيذاناً ببدء كفاح غاندي غير العنيف، وقد مكنته معرفته بالقوانين من البرهنة على عدم شرعية قانون الاقتراع العام، وتمكن من أن يكسب معركته وتعتبر الفترة التي قضاها بجنوب أفريقيا (1893 - 1915) من أهم مراحل تطوره الفكري والسياسي حيث أتاحت له فرصة لتعميق معارفه وثقافاته والاطلاع على ديانات وعقائد مختلفة، واختبر أسلوبا في العمل السياسي أثبت فعاليته ضد الاستعمار البريطاني. وأثرت فيه مشاهد التمييز العنصري التي كان يتبعها البيض ضد الأفارقة أصحاب البلاد الأصليين أو ضد الفئات الملونة الأخرى المقيمة هناك.
    في سنة 1889 نشبت حرب البويريين الإنكليز المستوطنين وسكان الأوروبي الأصل فدعا غاندي الهنود المضطهدين للتطوع لنقل الجرحى وإسعافهم و إغاثة المرضى ومساعدة الذين شردتهم الحرب فراح الهنود يعرضون صدورهم للخطر لنقل الجرحى فقتل منهم عدد كبير ولم يكونوا يطمعون بأجر أو مكافأة لكنهم أحسوا بأن السماء بعثت لهم زعيماً محباً مخلصاً بعد هذه الحرب بدأ نجم غاندي يلمع وبدأ الأوروبيون يحسبون له حساباً حيث قام بدعوة إلى الاتحاد والتضامن لمقاومة كل ظلم يلحق بهم واتحاد المظلومين أول درجة لإبعاد الظلم عنهم.
    وفي سنة 1904 اسس جريدة (الرأي الهندي) وجعلها منبراً لحركته فأيقظت المظلومين من سباتهم العميق, ولم يكتف غاندي بإصدار جريدته بل اشترى أرضاً واسعة في ناتال وأنشأ فيها مزرعة تعاونية جعلها ملجأً أميناً لكل عامل مضطهد وحيث كان يعيش مع اللاجئين عيشة الزهد والتقشف مع زوجته وأولاده بخشن الملابس وزهيد الطعام وفي هذه المزرعة صام لأول مرة وسجن ثلاث مرات
    و أدرك الانكليز مدى قوة حركة غاندي فبادروا إلى قمعها بالقوة حيث تم زج الرجال والنساء وحتى الأطفال في السجون وكانت زوجته كستوربي في طليعة المعتقلات .
    ولما وصلت أخبار الاستبداد إلى أوروبا كانت حملة الصحافة الأوروبية على الجنرال الإنكليزي (سمطس) حاكم جنوب أفريقيا بالغة القسوة فاتهم بتشويه وجه المدنية الإنسانية وأرغم على إلغاء التدابير الظالمة التي أعلن غاندي ثورته السلمية عليها.
    قرر غاندي في عام 1932 البدء بصيام حتى الموت احتجاجا على مشروع قانون يكرس التمييز في الانتخابات ضد المنبوذين الهنود، مما دفع بالزعماء السياسيين والدينيين إلى التفاوض والتوصل إلى "اتفاقية بونا" التي قضت بزيادة عدد النواب "المنبوذين" وإلغاء نظام التمييز الانتخابي.
    بانتهاء عام
    1944 وبداية عام 1945 اقتربت الهند من الاستقلال وتزايدت المخاوف من الدعوات الانفصالية الهادفة إلى تقسيمها إلى دولتين بين المسلمين والهندوس، وحاول غاندي إقناع محمد علي جناح الذي كان على رأس الداعين إلى هذا الانفصال بالعدول عن توجهاته لكنه فشل.
    وتم ذلك بالفعل في
    16 أغسطس 1947، وما إن أعلن تقسيم الهند حتى سادت الاضطرابات الدينية عموم الهند وبلغت من العنف حدا تجاوز كل التوقعات فسقط في كلكتا وحدها على سبيل المثال ما يزيد عن خمسة آلاف قتيل. وقد تألم غاندي لهذه الأحداث واعتبرها كارثة وطنية، كما زاد من ألمه تصاعد حدة التوتر بين الهند وباكستان بشأن كشمير وسقوط العديد من القتلى في الاشتباكات المسلحة التي نشبت بينهما عام 1947/1948وأخذ يدعو إلى إعادة الوحدة الوطنية بين الهنود والمسلمين طالبا بشكل خاص من الأكثرية الهندوسية احترام حقوق الأقلية المسلمة.
    ثم انتقل غاندي إلى شبه القارة الهندية ولم يباشر حركته التحررية قبل أن يدرس أحوال الشعب الهندي ويلمس أسباب تخلفه وشقائه وحيث وضع في السجن بعد أن اتهمه الإقطاعيون الهنود بتحريض الشعب على الثورة فأعلن الفلاحون العصيان المدني فما كان من المدعي العام إلا أن طلب تأجيل المحاكمة تفاديا لاندلاع الفتنة ثم أطلق سراح غاندي ليعود إلى نشاطه مجدداً.
    وبعد قيام الحرب العالمية الأولى وانتصار انكلترة بدماء أبناء المستعمرات تناست وعودها بتعديل سياستها الاستعمارية لذلك عاد غاندي إلى نشاطه مجدداً حيث اعتمد على المقاومة السلبية وحدد نهجه بأنه (انتصار الحقيقة بقوة الروح والمحبة (
    واستطاع المستعمرون افتعال حوادث دامية في بومباي والنيجاب ليجدوا مبررا لتدخلهم بالقوة فبادر غاندي لتهدئة مواطنيهم ودعاهم للصبر.
    وفي 13 نيسان عام 1919 اجتمع عشرات الألوف من الهنود رجالا ونساء وأطفالاً في مكان يدعى جاليونا لألا باغ) فهاجمهم الجنرال داير) الإنكليزي وفتح عليهم النار فقتل وجرح الآلاف كما أرسل طائراته لتقصف الجماهير من الجو وساق ألوف الرجال إلى السجون. فأعلن غاندي خطة اللاتعاون مع الإنكليز حتى يرضخوا ويعيدوا إلى الهند حقها فما كان إلا أن استقال الموظفون وأضرب الطلاب وهجر المتقاضون المحاكم وبدأ غاندي ينظم الحركات الشعبية متنقلا من منطقة إلى منطقة وكان همه الأكبر أن يظل الشعب هادئاً فلا يحدث انفجار يبرر لجوء الإنكليز إلى السلاح
    كانت بريطانيا تشترى القطن بابخس الاثمان وتبيعه قماشا غاليا للهند فحمل المغزل
    ليكون قدوة لسواه وليحمل الهنود على غزل القطن في أوقات فراغهم وبذلك تتعطل مصانع بريطانيا ويثور المشتغلون فيها على حكامهم وانتشرت هذه الفكرة بسرعة مذهلة
    وفي عام 1920 عقد المؤتمر الوطني الهندي اجتماعاً قرر فيه المطالبة بالاستقلال والعمل لإحرازه بالطرق الشرعية والسلمية وكان غاندي ينتظر تمادي السلطة في طغيانها ليعلن العصيان المدني وطالب في تلك الأثناء بإعادة الاعتبار للمنبوذين الذين لا يقل عددهم عن الستين مليون نسمة فلقي منهم تجاوباً
    كما رأىان المرأة مظلومة متأخرة فطالب بمساواتها مع الرجل وحثها على الكفاح للحصول على حقوقها كاملة.
    وعلى الرغم من استمرار غاندي في دعوته إلى اللاعنف والنضال السلمي فقد نشبت عام1921 معارك دامية بين الهنود والإنكليز.
    كما أن السلطة الاستعمارية كانت تبذل قصارى جهدها للتفريق بين الهندوس والمسلمين وبذر الشعور الطائفي فيما بينهم فرد غاندي عليها في4 تشرين الأول 1921 بإعلان تضامنه التام مع المسلمين مع أنه هندوسي وذلك على أثر اعتقال الزعيمين المسلمين ( محمد علي وشوكت علي )
    حكم عليه بالسجن لمدة ثلاث أعوام بتهمة التحريض على حكومة صاحب الجلالة ولما دخل السجن اشتدت المقاومة وغمرت الهند نقمة عارمة على الإنكليز وازداد المناضلون إقداماً وتأثر الرأي العام العالمي وبدأت المطالبة في الدول الأوروبية بإرغام بريطانيا على إنصاف المظلومين واحترام حقوق الأمة الهندية.
    أمضى المهاتما عامين في السجن تم إخراجه منه نتيجة سوء حالته الصحية. وفي عام 1924 في الرابع من شباط اعتزل المهاتما النشاط السياسي واعتكف مؤقتاً ليستعيد صحته المتداعية
    وفي 12 آذار عام 1930 قرر دعوة الشعب إلى مسيرة الملح والتي استغرقت مسير أربع وعشرين يوماً وكانت تهدف إلى تحدي احتكار الحكومة الإنكليزية لاستخراج الملح والذي كان الهنود يستهلكونه بكميات كبيرة.
    وفي سنة 1934 انسحب من حزب المؤتمر الوطني واعتزل السياسة ا واستمر في توحيد الصفوف وتنمية الإدراك في عقول الجماهير والدعوة للاعتصام حتى استطاعت الهند انتزاع استقلالها في 15 آب 1948 حيث أعلنت بريطانيا الجلاء في حزيران عام 1948 .
    تعرض لست محاولات اغتيال و بائت جميعها بالفشل الا ان المحاولة السادسة قد اودت بحياته وبالفعل في 30 يناير 1948 تم اغتياله بثلاث رصاصات قاتلة من قبل أحد المتطرفين الهندوس الذين اعتبروا غاندي متساهلاً مع المسلمين أكثر مما تسمح به مصلحة الهند كما كان على اتصال بالإنكليز
    سقط على أثرها المهاتما غاندي صريعا عن عمر يناهر 79 عاما واخمدت بذلك شعلة النضال التي أعادت الأمل للملايين بالحياة الحرة الكريمة

    avatar
    الرميصاء
    مكتبى عامل قلق
    مكتبى عامل قلق


    انثى
    عدد الرسائل : 43
    العمر : 34
    العمل \ المنصب : : طالية
    الموقع الشخصى\المدونه : : هادئة
    احترام العضو للقوانين :
    المهاتما غاندى Left_bar_bleue100 / 100100 / 100المهاتما غاندى Right_bar_bleue

    البلد : المهاتما غاندى Female31
    نقاط : 0
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 14/04/2008

    المهاتما غاندى Empty رد: المهاتما غاندى

    مُساهمة من طرف الرميصاء الخميس 17 أبريل 2008, 11:34 pm

    شكرا اوى لانى كنت اسمع عنه بس ولكن فعلا شخصية عظيمة بس اعرف انه كان يعبد البقر (ياريت لو المعلومة غلط تصححهلى).بس لو صحيح ازاى شخصية عظيمة زى ديه تعبد البقر (اللهم لك الحمد بنعمة الاسلام)
    lovely
    lovely
    فاهم كل حاجة
    فاهم كل حاجة


    انثى
    عدد الرسائل : 66
    العمر : 36
    العمل \ المنصب : : طالبة
    الموقع الشخصى\المدونه : : متقلب
    احترام العضو للقوانين :
    المهاتما غاندى Left_bar_bleue0 / 1000 / 100المهاتما غاندى Right_bar_bleue

    البلد : المهاتما غاندى Female31
    نقاط : 0
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 30/11/2007

    المهاتما غاندى Empty رد: المهاتما غاندى

    مُساهمة من طرف lovely السبت 19 أبريل 2008, 8:03 pm

    اولا شكرا انك اهتمتى وقريتى الموضوع ورديتى عليه
    ثانيا الدين الاسلامى ترك حرية العقيدة والديانة و فعلا المهاتما غاندى كان مجوسى " بيعبد النار " مش البقر
    لكن مش معنى كده انه يرضى بذل واهانة الاستعمار
    ولو فضلنا نسال عن ديانة اى شخص قبل ما نتعلم منه ده ديانته ايه عمرنا ما هنتعلم حاجة


    عدل سابقا من قبل lovely في الأحد 20 أبريل 2008, 5:03 pm عدل 1 مرات
    avatar
    الرميصاء
    مكتبى عامل قلق
    مكتبى عامل قلق


    انثى
    عدد الرسائل : 43
    العمر : 34
    العمل \ المنصب : : طالية
    الموقع الشخصى\المدونه : : هادئة
    احترام العضو للقوانين :
    المهاتما غاندى Left_bar_bleue100 / 100100 / 100المهاتما غاندى Right_bar_bleue

    البلد : المهاتما غاندى Female31
    نقاط : 0
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 14/04/2008

    المهاتما غاندى Empty رد: المهاتما غاندى

    مُساهمة من طرف الرميصاء السبت 19 أبريل 2008, 9:03 pm

    اولا بشكرك جدا على الموضوع ده بس انا سمعت لعمرو خالد انى مجوسى وافتكرت ان المجوسى انه يعبد البقر بجد شكرا على تصحيح المعلومة وبعدين انا شخصيا كنت اتمنى انه يكون مسلم لانه فعلا عمل اعمال يفتخر بها كل انسان شكرا يا اسماء
    roaa
    roaa
    مكتبى له صوت
    مكتبى له صوت


    ذكر
    عدد الرسائل : 104
    العمر : 36
    العمل \ المنصب : : طالب
    الموقع الشخصى\المدونه : : الدنيا حلوه
    احترام العضو للقوانين :
    المهاتما غاندى Left_bar_bleue100 / 100100 / 100المهاتما غاندى Right_bar_bleue

    نقاط : 0
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 16/03/2008

    المهاتما غاندى Empty رد: المهاتما غاندى

    مُساهمة من طرف roaa الجمعة 23 مايو 2008, 2:34 pm

    ممكن اعرف سبب حبك ليه وكتبتك عنه

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 مارس 2024, 8:56 pm